...
في آلسابق كُنت آهابهّ جِداً !
لآ آمتلك القدره على البقاء معه بـ مُفردي
ولكن ... دائماً انا ماأعتاد بسُرعه ’ لتصبح بيننآ علاقه مُستمده من قوانين الأختباء والفضفضه .. له وحده !
كان يُنصْت إلي دون تذمر , يسمعني بلآ مُقاطعه , يُفسح لي المجال لـ إخراج كُل ما بداخلي من غّصات لا يفهمها سوانا نحن ')
* تعلقتْ بـ غموضه .. هدوئه .. وحتى ساعاتنا الثقيله آلتي نقضيها بالسهر على نزف الدموع ونتسلى بأختناقات الحنينّ
- نعم آنه " الظلام " ونيسيّ
هو من يُخبئني بين ذِراعيه ويضغطُ على آضلُعِ قلبي بقوه ’ وكأنه يقول لي : آُنثري لي كُل ما يُحزنك فـ آنا لكِ آذنٌ صاغيه .. وحضنُ صغيرُ دافئ .. فـ آنا ذاكره مؤقته
تكلمي وحال ماتنتهين سأنسى ..
لآ تخافي لن تبوحيّ إلا لي , ولن تشعُريّ بالراحه إلا معي !
سأسرقك من عالمكِ المُتعب ’ وأحفضُكِ في غرفه مطموسةةِ الرؤيه , حااره جِداً كـ نفحآت انفاسك .. لن تري فيها غيري
ولن اسمح للغصات آن تُقاطع حديثكِ ..
* كُل هذا ’ رُغماً عنكِ ستفعلينه لي ') ..
ــــــــــــــــ
شهد *
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق