.........
آمقتْ شعور الإنتظار .. ساعاته تمرُ كالدهر ومُجاراته هلآك !
عندما آحسب الثواني وتمُر بثقلها الكئيب في آنتظار شخصاً ان يتحدث إلي *
ل يرقصُ قلبي فرحاً و آبتسم بعفويه صادقه دون ان أشعر !
كم هو جنون ! آن أصبح مشتته لا اعرف ماذا اريد بالفعل ..
آمسكُ بهاتفي وانظر الى آسمه بِترقُب سآكن .. !
والآفكار تذهب بي وتعود '
- سيتحدث الآن , سيتحدث الآن
لـ يغفُو جفآني مشتاقان ’ دون نتيجه
وحينها تبدأ نفسي بخلق الأعذار له .. فقط لتُرضي ذلك العقل المُترنن بسيرته
وتُسْكن بعضاً من آلحنين المؤجل الى حينِ لا موعدَ له !
حقاً ارهقني ذلك الآنتظار المُستمر وبلآ جدوى ... !
ــــــــــــــــ
شهد *
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق