الخميس، 12 يوليو 2012

اين انت !




غائبُ عني بلا سبب ؟
فَ دعني اُخبرك بـ سر بما أنك لا تقرأُني فذلك لن يخدش كبريائي أذاً ..

* هل تتذكر تلك الفتاة القويه , التي لا يكسرها غيابُ أحد !

الآن اصبحت ..
جسدُ انهكه الحنين
عين ارهقها السهر
قلب ملّ من الانتظار

حقاً كم اتوقُ لِ لقائك فعينايّ اشتاقت لكَ جداً ياسيد التفاصيل الجميله .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق